القرى والمدن التي تبدأ بحرف الباء
باب الواد:


ويسمى أيضاً وادي علي.. وهو بشكل ممر يربط السهل الساحلي بجبال القدس، ويبلغ طوله حوالي 25 كم، وله أهمية إستراتيجية وحربية، إذ لا بد لمن يريد الوصول الى القدس محارباً أن يمر منه، والهضاب المطلة عليه والقرى منها: (عمواس واللطرون وتل الجزر وأبو شوشة وبيت نوبا ويالوا).

وقد عثر على حجر أبيض في عام 1893، مكتوب عليه: (أمر بعمارة هذا الطريق، أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان)، ويقال له وادي علي نسبة الى درويش دفن فيه وليس الإمام علي رضوان الله عليه.

بات يام

مدينة صهيونية تقع على شاطئ البحر الأبيض المتوسط جنوبي يافا مباشرة، أسسها الصهاينة بخليط من 24 عائلة مهاجرة عام 1926، واسمها يعني ( بنت البحر).

ألبادان (قرية)

تقع جنوب شرق (طلوزة ـ نابلس) قرب خربة (أبو فروة)، كان بها عام 1961 حوالي 250 نسمة (من قرى الضفة الغربية).


باردس حنا:

في منطقة حيفا.. كانت تضم 670 نسمة عام 1945، وهي مستعمرة صهيونية تسمى (كركور) أنشأتها ابنة اللورد روتشيلد.

البارد

قرية تبعد عن جنين 9 كم غرباً، تم تغيير اسمها بعد النكبة، لأن المختار فيها كره أن يناديه الناس بمختار البارد، بلغ عدد سكانها 377 نسمة عام 1961.

باقة الحطب

تبعد 20 كم غرب نابلس، كان بها 569 نسمة عام 1961، يُنسب لها العالم بركات بن محمد الباقاني توفي عام 974هـ وهو جد آل صلاح العائلة المعروفة في يافا ونابلس.

باقة الشرقية وباقة الغربية

باقة الشرقية: تقع شمال شرق طول كرم على بعد 18 كم، وسكانها الذين بلغ عددهم 952 نسمة عام 1961، أصلهم من قريتي (جت) و (دير الغصون) أقطعها الظاهر بيبرس الى الأمير علاء الدين أيديكين سنة 663 هـ (حسب المقريزي).

وباقة الغربية

تقع شمال طولكرم على بعد 12 كم، بلغ سكانها 9500 نسمة عام 1961، وهي من القرى التي ضمت للكيان الصهيوني بموجب اتفاقية رودس عام 1949. سكانها أتوا قبل قرنين من مجدل غزة وبيت جبرين وعلاَّر.

بتاح تكفا

مدينة صهيونية من أقدم المستعمرات التي أنشأها اليهود في 8/8/1878، تبعد شرقا عن يافا 11 كم، على مفترق الطرق التي تربط شمال فلسطين بجنوبها.

بَتّير Battir

قرية تقع على بعد 8 كم جنوب غرب القدس، في منتصف المسافة بين قريتي (الولجة) و (القبو). وهي المحطة الأولى لخط سكك حديد القدس ـ يافا. كانت في العهد الروماني قلعة حصينة، احتل اليهود قسما من القرية الذي فيه محطة السكك، وكان بها عام 1961 من السكان 1321 مسلما، وأنشأ اليهود بالقرب منها مستعمرة سموها (هيفو بيتار).

البحر الميت

ورد اسمه بالكتاب المقدس باسم (بحر الملح) و (عمق السديم) و (بحر العربة)، وسمي في كتب اليونان (بحيرة الإسفلت) وفي المؤلفات العربية سمي (بحيرة زغر) و (البحيرة المنتنة) و (بحر لوط).

ويشكل البحر الميت فاصلاً مائياً بين فلسطين غرباً والأردن شرقاً، ويبلغ طوله من الشمال الى الجنوب 78 كم وعرضه متوسطه 14 كم. وتحيط به من الغرب جبال القدس ومن الشرق جبال البلقاء والكرك، وهو أخفض منطقة بالعالم 392 م تحت سطح البحر، وماءه مر مالح لا يعيش فيه أي كائن حي.



بُدْرُسْ

قرية عربية تقع شرقي مدينة (اللد)، كان عدد سكانها 776 عام 1961، ويجاورها خربة (حرموش) و (زبدة). ذكرها ياقوت الحموي أنها من قرى الرملة ونسب إليها عدد من العلماء.


بِدُّو Biddu

تقع شمال شرق القدس، أقرب قرية لها (القبية)، قد يكون اسمها تحريفاً لكلمة (بدة) وهي باللغة الآرامية تعني (معصرة الزيت). سكانها أصلهم من قرية (خنزيرة) من قرى (الكرك/الأردن). بلغ عددهم 1444 نسمة عام 1961.

بِدْيَة Bidya

واسمها كذلك مشتق من بدة أو (بد) وهو في اللغة الآرامية جذع الشجرة الثقيل المستخدم في عصر الزيتون. وهي قرية تبعد 32 كم جنوب غرب نابلس. بلغ عدد سكانها 6000 نسمة عام 1985. أكثرية سكانها من أصل حجازي.

البراق (حائط)

هو الجزء الجنوبي الغربي من جدار الحرم الشريف القدسي. ويبلغ طوله 48 متراً وارتفاعه 17 مترا. وهو من الأملاك الإسلامية وجزء من المسجد الأقصى. وله علاقة بإسراء الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث أوصلته دابة (البراق) الى ذلك المكان، وسمي باسمها. أما الرصيف الذي يقف عليه اليهود عندما يزورون الحائط فيبلغ 3.35 متر. والرصيف أيضاً تابع لوقف المسجد الأقصى.

بربرة

يعني اسم تلك القرية باللغة الآرامية (بدوي). والقرية تبعد 21كم شمال شرق غزة، على الجانب الغربي لخط حديد رفح ـ حيفا. وتبعد 5كم جنوب المجدل. أهل القرية مشهورون بجدهم وحبهم للعمل، وينسب لتلك القرية العنب (البربراوي)، بلغ عدد سكانها حوالي 20 ألف نسمة عام 1998.

البُرْج

البرج في اللغة اليونانية يعني المكان العالي، تقع القرية جنوب شرق مدينة الرملة على مسافة 3 كم، كان بها 480 نسمة عام 1945، قبل أن يطردهم الصهاينة ويدمروا قريتهم ويقيموا عليها مستعمرة (بورجاتا).

وهناك خربة تحمل نفس الاسم قرب (دورا ـ الخليل)، وتعرف باسم (بركة أبي طوق)

بَرْدلة

قرية من قرى (الضفة الغربية)، تقع شمال شرق (طوباس/نابلس) يبلغ عدد سكانها الآن أكثر من 2000 نسمة.

برطعة

تقع غربي جنين وتبعد 6كم الى الشمال الغربي من قرية (يعبد) وقد شطرت لقسمين، واحد مع الأرض المحتلة عام 1948 وواحد مع الضفة الغربية التي احتلت عام 1967، بلغ عدد سكانها حوالي 4000 نسمة عام 1997، قسمها جدار الفصل العنصري مرة ثانية.

برفيليا

قرية عربية تقع جنوب شرق مدينة الرملة، كان عدد سكانها قبل تهجيرهم 730 نسمة عام 1945، وتم حصر 5200 ممن هاجروا من تلك القرية. تحيط بالقرية خربة زكريا وخروبة وشلتا والكنيسة.

بَرقة

بفتح الباء، تبعد 48كم شمال شرق غزة، ويمر بها خط سكك حديد حيفا ـ رفح. مساحة أرضها 520 هكتار، سرق منها الاحتلال أكثر من 20 هكتار، وقد تم احتلال القرية منذ عام 1948، لكنها تحررت وصفيت المستعمرتان اللتان أقيمتا على أرضها. عدد سكانها الآن أكثر من 5 آلاف نسمة.

وهناك (بُرقة) في منطقة نابلس وقد سبق الحديث عنها. وأخرى في رام الله، وبرقة تعني البياض في الحجر أو اللمعان وهي تسمية كنعانية، وهناك برقة في ليبيا ـ مع هجرة الكنعانيين (الفينيقيين) هناك.

برقوسية

قرية تقع شمال شرق الخليل، تجاور قرى (بعلين) و (تل الصافي) و (تل الترمس)، بلغ عدد سكانها 330 نسمة كلهم من المسلمين، وقد هاجر معظمهم الى شمال الأردن ومنهم حمولة (خشان) وأقاموا عند أقارب لهم في بلدة الطرة اسمهم (الجنايدة) ثم رحل معظمهم الى مدينة الرمثا شمال الأردن.


بِرقين

لعل اسمها مشتق من الجذر السامي المشترك وهو (برك) أي استراح، ولا زال الكثير من البدو يقولون برك الجمل، وتقع غرب جنوب جنين على بعد 5 كم. ومن أشهر عائلاتها (جرار) ويقولون أنهم (عموريون) ولهم أقارب في الزرقاء في الأردن وبلدة (البويضا) جنوب الرمثا في الأردن، كذلك من عائلاتها (دار مساد) ودار (أبو غانم) ويقولون أنهم من (دوما) من غوطة (الشام)، ولهم أبناء عم في نابلس وصفورية ومن أقدم العائلات ( دار العتيق) . بلغ عدد سكان البلدة 6 آلاف نسمة عام 1980. يجاور البلدة خربة بسمة وخربة السعادة.

بركة (الماء)

هناك العديد من برك الماء في فلسطين، منها ما ذكرها ياقوت الحموي ومنها ما زال قائما منها:

1ـ برك سليمان: تقع جنوب بيت لحم، وهي ثلاث برك تبعد كل واحدة عن الأخرى حوالي 50 متراً. والأولى طولها 116 متر وعرضها 70 متر وعمقها 8 أمتار. والثانية تنخفض عن الأولى ستة أمتار طولها 129 متر وعرضها من ناحية 50 مترا ومن ناحية أخرى 76 مترا وعمقها 12 متر. والثالثة تنخفض عن الثانية ستة أمتار وطولها 177 مترا، وتتصل هذه البرك ببرك أخرى مثل بركة بنت السلطان وبركة العروب.

2ـ بركة القزازين : وكانت مياهها تستعمل لصناعة الزجاج، وهي قريبة من الحرم الخليلي طولها 26 م وعرضها 17 متر وعمقها 9 متر.

3ـ بركة موسى: في وادي القلط غرب أريحا.

4ـ بركة الجاموس: في الرملة

5ـ بركتا الشمس والقمر: في قرية (أبروقين) جنوب غرب نابلس.

بُرهام

قرية تقع شمال (رام الله) أقرب قرية لها (كوبر) بلغ عدد سكانها 167 مسلما عام 1961.

البروة

قرية تقع على بعد 9كم شرقي مدينة عكا، يحدها من الجنوب وادي الحلزون الذي يصب في نهر النعامين. سماها الصليبيون (بروت). مر بها الرحالة (ناصر خسرو) في القرن الخامس الهجري. بلغ سكانها 1460 نسمة، عام 1945، اشتركوا في ثورة 1936، وقدموا مئات الشهداء، في حرب 1948، دمر اليهود القرية وطردوا سكانها، وأقاموا بمكانها مستعمرة (أحيهود) يسكنها يهود من اليمن والمغرب.

البُريج

تصغير لكلمة (برج) والتي هي تحريف للكلمة اليونانية (برجوس) بمعنى المكان العالي. تقع قرب القدس، وأقرب قرية لها هي (زكريا) التابعة لمحافظة الخليل. بلغ عدد سكانها 750 نسمة عام 1945، كان منهم 10 مسيحيين، شتت الأعداء سكانها. وتجاور القرية خربة رأس أبي عيشة وخربة العقدة وخربة أم جينا وخربة أم العقود.

وهناك مخيم في قطاع غزة يحمل نفس الاسم، يقع جنوب غزة بالقرب من دير البلح ويسكنه اللاجئون من عام 1948.

بُرير

تصغير لكلمة (بر) الآرامية والتي تعني (الحقل). وكان الرومان يطلقون عليها اسم (برور حايل). وهناك رواية تقول أنها سميت باسم (برير) أخ (تميم الداري). تبعد عن غزة 21 كم في الشمال الشرقي. بلغ سكانها 2740 نسمة عام 1945، منهم مصريين ومنهم من (عجور ـ الخليل) ومنهم من الحجازية والعزازمة والدغايمة وهم من الحويطات العرب الذين ينتهون الى الأنباط في نسبهم والذين هم من أقدم قبائل شرق الأردن.

البُريكة

تصغير (بركة) وهي قرية صغيرة تبعد جنوب حيفا ب 39 كم في القسم الغربي من جبل الكرمل. كان بها 290 نسمة عام 1945، شردهم اليهود بعد الاحتلال عام 1948.